هل تعتقد.....؟ ما رأيك .....؟ ماهي السلبيات..... ؟وماهي الاجابيات ....؟ موضوع راااااااااائع

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في موضوع أردت ان اطرحه وان شاء الله يعجبكم وتتفاعلو معانا في الموضوع لكي نستفيد جميعا
هذا الموضوع يمس جميع فئات المجتمع
المهم الموضوع هو
هل تعتقد ان الاعلام العربى يقوم بدور بناء فى تشكيل الوعى العربى

[b]

ان شاء الله

السلام عليكم
اعتقد ان الاعلام العربى سواء المقرؤ او المسموع او المرئ قد شهد الكثير من التطور فى العقدين الماضيين فاذكر اننا فى مصر كنا الى وقت قريب نشاهد فى التفاز قناتين فقط الاولى والثانيه ولم تكن على ساحه الصحف الا الصحف ( القوميه ) وهى الصحف التى تتبنى وجهات نظر الحكومه وتوجهات السيد الرئيس الخ كما هو متعارف عليه ليس فى وطننا العربى فقط ولكن فى كل الدول الديكتاتوريه الحزب الواحد والرجل الواحد والمعلومه الواحده اما الان فنحن نشهد عصر الفضائيات ( ان جاز التعبير ) فنشهد ونستمع ونرى مختلف وجهات النظر والاراء والافكار ولست هنا لكى اقيم قنوات بعينها ولكن حتى لااخرج عن موضوع الاخت ساميه اعود فاقول ان هناك على الساحه الاعلاميه العربيه حراك معلوماتى قادته قناه الجزيره ( بغض النظر على تقييمى لاداء الجزيره فى المرحله الحاليه) ببراعه فائقه حتى انها صنعت مايشبه الثوره فى المواد الاخباريه ونافست الكثير من القنوات العالميه من حيث مصداقيه نقل الخبر الى القدره على نقله مستخدمه افضل مايمكن ان يوجد من خبرات عالميه تعمل فى اداره القناه الامر الذى اشعل المنافسه فشهدنا اطلاق قناه العربيه وقنوات تعكس وجه نظر نظم معينه او حكومات واحيانا احزاب مثل قناه روسيا اليوم وقناه العالم وقناه المنار ولكن التطور لم يقتصر الى على القنوات الاخباريه ولكن بزغ نجم قنوات جديده فقناه الرافدين هى قناه تنطق بشكل او باخر باسم المقاومه العراقيه تحت اشراف هيئه علماء المسلمين وشيخنا حارث الضارى حفظه الله ونوع اخر تقوده قناتين هما قناه المستقله وقناه الحوار والتى تعتمد فى ادائها على التحليل والنقاش والاختلاف وهى نوعيه جديده من الفضائيات تثرى الافكار وتصنع رغبه فى المتابعه والفهم وتكوين راى خاص او تبنى احد الاراء المطروحه ناهيك عن قنوات الدينيه والتى تاخذ ثلاث اوجه قنوات تدعو الى مجابه مذهب معين كقناه الصفا الداعيه الى وجوب مواجه الخطر الشيعى وتبيين خطاه وقناه الرحمه وهى تسير على نفس الخط وفى المقابل هناك قنوات تسعى الى نشر المذهب الشيعى وتهاجم الثوابت عند السنه وقنوات ترفع لواء الوسطيه فى الاسلام وقنوات تتحدث على ان الاسلام وكما قال رجب طيب اردوغان لايوجد فيه وسط او تطرف فالاسلام دين واحد اعود فاقول انه نوع من الحراك الدينى والتنافس الذى يثرى الحركه الفكريه ويساهم بتشكيل وعى لدى المواطن العربى الذى حرم من فتره من اختلاف المعلومه ومن اختلاف المصدر
اننا نتحدث عن قنوات تستطيع ان تحصيها عددا على اصابع اليدين من قمر يحمل اكثر من اربعمئه قناه فالى اين وهل نستطيع ان نقول ان وحدها هذه القنوات من تحمل لواء صناعه الوعى العربى للاسف لا فمازلنا نرى ونسمع قنوات اللاوعى والاسفاف تنتشر عبر الفضاء العربى من قنوات تحترف المتاجره بالمراه العربيه واظهارها انها لاتملك شئ الا جسدها والذى يستخدم فى الاعلان عن كل شئ له صله او ليس له صله بالمراه الى قنوات النصب السريع وهى قنوات المسابقات واتصل واكسب مستغله حلم الكثيرين بالثوره واحتياج الاخريين للمال ناهيكعن قنوات الفديو الكليب
وقنوات المسلسلات والافلام ورغما عن هذا الا اننى ارى ان وجود الفضائيات قد اضاف الكثير
ثم ننتقل الى الاعلام المقرؤ والذى اعتقد انه قد تاثر بشكل او باخر بالوضع السياسى العربى والذى شهد شئ من ( حريه التعبير ) فشهدنا بزوغ نجم صحف مستقله البعض منها يتبناه رجال اعمل والبعض الاخر غير معروف تمويله وبعض الصحف الصفراء وهى صحف الفضائح والعرى الا انا هناك تطور ملحوظ فى المعلومه المقرؤه يسير فى مصلحه القارئ العربى وهناك صحف تصدر خارج الوطن العربى بعضها يتمتع بشئ من الاستقلاليه والبعض الاخر يتبنى مواقف حكومات او احزاب بعينها
واخيرا اعتقد ان الا علام العربى شهد تطور ملحوظا استفدنا جميعا منه رغم وجود سلبيات الا ان وجود مصادر مختلفه للمعلومه جعل من الصعب على الكثيرين التزييف
واخير ويبدو ا اننى قد اطلت شكرا ساميه على الموضوع الرائع فعلا وفى انتظار مواضيعك القيمه

السلام عليكم
بارك الله فيك اخي على هذا التدخل الرائع وقد كنت ملما بجميع جوانب الموضوع
وكان بودي لو ناقشنا كل جزئية او كل نقطة على حدا لكي نلم ونستفيد اكثر من الموضوع
المهم لا علينا ارجع للموضوع وابدا من النقطة التي انتهيت منها وهي الاعلام المقروء
الا ترى اخي الفاضل ان كثرة هذه الصحف والمجلات مهما كان ناشاطها سياسي او رياضي او اقتصادي واختلاف الاراء فيها وسعي كل واحدة ان تكون الافضل والاوبلى قد يؤدي الى تشتيت القارئ وويجعله غير قادر على التركيز او التمييز ومثل الاعلام المقروؤ الاعلام المرئي او الفضائيات فاغلبيتها تسعى هي الاخرى ان تكون القناة ذات المصدقية الاعلى لدى المشاهدين وهمها الاول المنافسة مع الفضائيات والاخرى وليس ايصال الحقائق .فترى المشاهد او القارئ يتجه الى قنوات الاغاني او يقرا صحف ومجلات الفضائح كما سميتها .

ورايي الخاص ان هذا الاعلام ليس بناءا لا للوعي ولا ثقافة ولا اخلاق ولا شيء بل بالعكس يهدم الاخلاق وينشر الرذيلة والفساد وقد اشار الاخ نبض قلبي واعطى امثلة في تدخله

هذا لا يعني انه لايوجد اصحاب الاقلام النظيفة والمبادئ الذي يحاولون جعل القارئ او المشاهد في الصورة الصحيحة لكن اين هؤلاء الاعلاميون الحقيقيون من هذا الاعلام
ان شاء الله تكون فكرتي واضحة
وبارك الله فيك مرة اخرى على التدخل القيم منك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اختى الكريمه ساميه اسمحى لى بالتعليق على مووضعك الجميل الهادف .
اولأ لابد ان ننوه عن شىء ان الاعلام اصبح الان هو المنبع الوحيد ان جاز التعبير الذى يستقى منه المواطن العادى العربى ثقافته ان جاز التعبير فاصبح وسيله سهل وميسره فى استخلاص المعلومات فهذا شىء يجب ان ناخذة بعينه الاعتبار .
فمن خلال معرفه الغرب الذى استنبط هذا وفطن له فبادر بنشر مبادئه وما يريدنا ان نكون عليه فبداء باقتحام الاعلام العربى بشكل قوى وفعال عن طريق التمويل فوقع الاعلام العربى فى فخ وشرك الغرب وان كان هناك التساهل الذى ساعد وسهل على توجيه الاعلام العربى وتحريكه فى اى اتجاه شاء تمام كما الحال مع عرائيس الماريونت ان جاز التشبيه . فدور الاعلام العربى هو توجيه وارشاد المواطن العربى البسيط على الوحده والاخوه العربيه ومحاوله التأم الخلافات بين البلدان العربيه وزرع قيمنا الاسلاميه العربيه فى قلوب وعقول المواطنين العرب لاكن ما يحدث الان هو عكس تلك المبادئ التى من شائنها رفع وعى المواطن العربى بما يناسبنا من قيمنا العربيه فاصبح الاعلام العربى على ثلاث محاور وهم المحور الاول " هو الاعلام المسيس :- الذى قد تم تزاوجه بالسلطه فى الدوله التابع لها الذى لا يذكر اى من عيوب النظام ولا ينتقد النظام مطلقا بل يخدم مصالح الساسه والنظام فى تلك البلدان فهواعلام هدام يخفى العيوب والمصائب التى من الواجب اصلاحها .
"المحور الثانى" وهو الاعلام زارع الافكارالفاسده:- وهو المسلسلات التى لا تنقطع من 60% من القنوات العربيه ولا اظن ان هولاء اصحاب تلك القنوات لا يعلمون مدى خطوره تلك المسلسلات على سبيل المثال المسلسلات التركيه التى بها من القيم التى تخالف قيمنا كعرب مسلمين على سبيل المثال الانفتاح بين العلاقه بين الرجل والمرءه يكون فيه مبالغه شديده وتلك المسلسلات تدخل فى قلب بيوتنا وعقولنا فاكيد لها تاثير وزرع قيم مخالفه لقيمنا العربيه الاسلاميه . والبرامج التوك شوه وهى البرامج التى تستضيف الوسط الفنى بصفه عامه والتى تساعد بقوه فى اختيار الشباب للقدوه من مطرب اوالفتاه من ساقطه راقصه عفاكم لله . والتى من المفروض ان يكون هناك شخصيات تفيد المواطن العربى لاكن هيهات فهى مموله تمويل غربى والبرامج بدايه من ستار ميكر الى اخرها كل تلك برامج تفسد فطره ومبادئ وعقول وقلوب شبابنا العربى .
"المحور الثالث" الاعلام الغربى المتواجد خلف ستار عربى بحت:- وهو يتمحور فى القنوات الاخباريه التى تبث ماهوا عكس الحقيقه فهم بارعون فى قلب الحقائق بكل قوه وشجاعه وقدره على التلاعب بعقول المواطن العربى او المتلقى العربى وتصفيت الحسابات بين بعض الدول وبعضها كحال قناه الجزيره مع مصر والجزائر وقناه العالم اليوم الايرانيه وقناه الحره جميعهم يقلبون الحقائق لخدمه السياسات الغربيه وهم يصرون على خداعنا .اما القنوات الدينيه التى اراها محجمه وموضوع لها الكثير من الخطوط التى لا تتعديها وان صح التعبير فهى قنوات دينيه منزوعه الدسم اى لا تقدم سوى البسيط والميسر جدا من الدين الحنيف .وبالاخير لست صاحب نظره سوداويه لاكنها الحقيقه وان كان هناك القليل من القليل الذى يقدم الفائده لاكنه لا يستمر بفعل فاعل وجميعنا نعرفه.
فلى رساله ارسلها لكل صاحب عقل وقلب ينبض بالاسلام والعروبه نحن نحتاج الى معرفه الخلفيات لما نشاهد عبر الاعلام ويجب ان ننتقى ما نشاهد ونكون على وعى لما ندخله فى بيوتنا وعقولنا وان نساعد فى نهوض الوعى العربى االمتوحد فى بناء مجتمعاتنا العربيه المتأخاه . شكرا لسعه صدركم اخوانى ومشكور اختى ساميه على موضوعك القوى الجميل . السلام عليكم

السلام عليكم
اهلا ومرحبا موحا وسعيد بانضمامك الى اسره المنتدى لعلمى انك حقا اضافه واتمنى كما انضمت بسمله وساميه واللتان اعتقد انهن اضافه رائعه ان ينضم الينا باقى الاصدقاء الى هذه الاسره الصغيره فى منتدى همسه والذى اعتبره صالون ادبى
ووفى انتظار مسهماتك انت وبسمله للرقى بالمنتدى انتهت كلمات الترحيب واتى وقت الاختلاف ههههههههههه
فمن خلال معرفه الغرب الذى استنبط هذا وفطن له فبادر بنشر مبادئه وما يريدنا ان نكون عليه فبداء باقتحام الاعلام العربى بشكل قوى وفعال عن طريق التمويل فوقع الاعلام العربى فى فخ وشرك الغرب وان كان هناك التساهل الذى ساعد )
انتهى الاقتباس
والسؤال هنا هل معنا ان الاستوديو الذى يمتلك قنوات روتانا صاحبه رجل اوربى هل هو اقتحام وان كان هناك امثله اخرى ارجوا اضافتها وتوضيحها اولا انا لاانكرؤ بشكل او باخر ان الذى يحرك الاعلام هو المال والسياسه ولكن الست معى ان التنوع والاختلاف هى فى مصلحه المتلقى فالاخت ساميه مثلا وانا اختلف معها ذكرت فى معرض ردها على كلامى الاتى (الا ترى اخي الفاضل ان كثرة هذه الصحف والمجلات مهما كان ناشاطها سياسي او رياضي او اقتصادي واختلاف الاراء فيها وسعي كل واحدة ان تكون الافضل والاوبلى قد يؤدي الى تشتيت القارئ وويجعله غير قادر على التركيز او التمييز ومثل الاعلام المقروؤ الاعلام المرئي او الفضائيات فاغلبيتها تسعى هي الاخرى ان تكون القناة ذات المصدقية الاعلى لدى المشاهدين وهمها الاول المنافسة مع الفضائيات والاخرى وليس ايصال الحقائق ) انتهى الاقباس
فان لم يكن التنافس لاثبات الافضليه والمصداقيه ففيما يكون التنافس انها ظاهره صحيه للعقل الذى يبحث عن الحقيقه لانه لن يتوقف امام مصدر واحد ناهيك عن صعوبه قراءه كتاب وعزوف الكثير عن اقتناء الكتب وغلو سعرها واتمنى طالما الاختلاف هكذا وبما ان سيرين انضمت الى النقاش ان ناخذ بنصيحه ساميه وان نتحدث عن كل جزء على حده وتقبلوا تحياتى
(

السلااااااااااااااااااااااااام عليكم
كيف حالك موحا
شكرا جزيلا لكل من تدخل في الموضوع
اريد ان اطرح سؤال اخر واريد اجابة مباشرة
هل في رايكم ان الاعلام العربي يفيد المواطن العربي و المسلم بالدرجة الاولى وهل يتماشى ما يقدمه من مواد طبعا بغض النظر عن اصحابها او مموليها (لان حتى وان كان اصحابهم عرب او مسلمون فهم يفعلون ما يؤمرون) مع ثقافته واخلاقه التي من المفروض يكون عليها؟
واكيد اجابة الكل طبعا راح تكون
الاعلام العربي في واد وثقافتنا واخلاقنا في واد اخر
( باستثناء طبعا القنوات و الاذاعات الدينية)

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته استاذى الكبير طبعا نبض قلبى واختى الفاضله ساميه \ مرحب بكم وشكرا على اتاحه النقاش لى والرد على ارائكم الجميله حقأ فاسمحوا لى ان اتناول فكره بسيطه جدا وهى .
هل الاعلام يتاثر بالماديات هل تغير اتجاهه .بكل طبع نعم والدليل كان هناك قنوات طيبه تتبنى الرد على افترائات النصارى قد تم اغلاقها . واستبدالها بقنوات اخرى غنائيه وما الى ذلك ...
تعالوا نعلم من يملك الاعلام فى بلادنا لكى نقف على حقيقه مايجرى بكل مصداقيه الاعلام العربى بالمناسبه هو منظومه مؤسسيه يمتلكها افراد منهم خفى ومنهم معلن على سبيل المثال الامير وليد بن طلال والشيخ صالح صاحب art والبنتاجون الامركى كيف البنتاجون الامركى تعالوا نشوف كم قناه عراقيه تبث عبر الفضائيات والاقمار الكثير لا حصر لهم وجميعهم تمويل امريكى انا هنا لا اخصص بل اضرب امثال وفى نهايه الامر اريد قول شىء بسيط نحن لسنا ملاك الاعلام الذى يدخل بيوتنا فلسنا متحكمين ولا حتى الدول العربيه صاحبه القرار فيما يفيد او يضر فنحن اخذنا الانفتاح الثقافى من اسفله وان لله وان اليه راجعون .. بالنسبه للاخت/ ساميه الفاضله . اختى لكريمه . الاعلام العربى اصبح اعلام تجارى لا يكترث سوى للربح ولا يهتهم بالمبادئ والقيم الاسلاميه العربيه وحينما تتحرر تلك الشعوب العربيه وتمتلك ارادتها وحريتها اظن حينها فقط سنستطيع ان نشاهد اعلاما لا يفيدنا نحن كعرب مسلمين لا بل سيعكس مدى جمال ورقى حضارتنا وقيمنا الاسلاميه العربيه للعالم اجمعه .

مازلت اعتقد ان حال الاعلام الان افضل مماسبق واعلم انه تشوبه سلبيات كثر ولكن مازلنا نحمل الروموت كنترول وعليه فيعود لنا الاختيار وشكرا ساميه على الموضوع مره اخرى وفى انتظار موضوعك القادم

بارك الله فيك
سأحصر سؤالي في الاعلام المرئي الان وبما ان انت من يحمل الريموت كنترول
ماهي نسبة القنوات التي تسطيع مشاهدتها مع القنوات السيئة او التي لا يستفيد منها احد بل العكس تسئ اليه ؟
وهذا الاعلام ليس افضل مما سبق
انا مثلا من الجزائر لما كنت صغيرة كانت هناك قناة واحدة يعني لما تقارن احوال المجتمع واخلاقهم ترى ان بدخول الهوائيات(البرابول او ما يسمى الدش في مصر) زاد الفساد والانحلال الاخلاقي
هذا ابسط مثال يعني ان الاعلام لم يقدم شيئا ونحن لم نستطع فرز الاشياء الجيدة والايجابية من السلبيات بل بالعكس اخذنا منه الا الاشياء الغير جيدة وبالتالي وجودوه لا يفيد.
وانا اعلم ان هناك نسبة تعرف كيف تتحكم في الريموت كنتروللكنها قليلة ومضرتها بالنسبة الي اكثر مما تنفع
ويبقى هذا راي يحتمل الخطا
منكم نستفيد شاركونا ولو براي لنعزز افكارنا ونصحح اخطانا وتكون لنا وجهة نظر صحيحة

الاعلام عند الغرب اصبح جيش من الجيوش يحارب به ووجدوا فاعلايته اقوة من العتادة العسكرى

لكن عند العرب فهو رقص وغناء وتسلية وشكرا لك على الموضوع